كنت تراني هادئة كنجمة
وديعة كالبحر
رقيقة كزهر اللوز
عندما تشرق الشمس
ويهب نسيم حبي
حين يثور الموج
وتنطفىء جذوة الأمل
لم تكن تعلم بمزاجي الرديىء في الحب
لم أغفل شيئاً
كانت أناملي قصيدة
همساتي نوتة
كنت نورك ونارك
اليوم أنت كذبة
سأكتبك رواية
لا بل ؛
سأبقيك ملحمة، معلقة
أعلمها للعشاق في سن الأربعين
في الحب –
لا يتألم الرجال
سأجعلك تكتب البكاء